أقراص بروفيرا

أقراص بروفيرا
بروفيرا: هي علامة تجارية مسجلة لشركة فايزر Pfizer. وهو بديل لهرمون البروجستين, عندما لا يقوم الجسم بإفرازه بالكمية اللازمة.
بروفيرا يستخدم لعلاج المشاكل الصحية, مثل غياب أو عدم انتظام الدورة الشهرية, نزيف الرحم غير الطبيعي. بروفيرا يستخدم أيضا للتقليل من خطر تضخم بطانة الرحم (هذا الاضطراب قد يؤدي إلى سرطان الرحم) أثناء تناول الإستروجين.
بروفيرا يستخدم لمنع تضخم بطانة الرحم بعد سن اليأس لدى النساء, اللواتي يستخدمن العلاج البديل بالإستروجين.
قد يستخدم بروفيرا لأغراض أخرى, لم تذكر في دليل الدواء هذا.

1. شراء بروفيرا بدون وصفة طبية – دواعي الاستعمال.

هذا الدواء هو هرمون الأنوثة البروجستين, هذا الدواء يشبه البروجستيرون, الذي ينتجه الحسم بشكل طبيعي, ويستبدل الهرمون عندما لا ينتجه الجسم بشكل كافي. يمكن استخدام الدواء لعلاج العديد من الأمراض.
النساء الغير حوامل والنساء اللواتي لم يبلغن سن اليأس, يستخدمن الدواء لعلاج نزيف الرحم غير الطبيعي, واستعادة الحيض الطبيعي لدى النساء اللواتي لم يحصل لديهن لعدة أشهر (انقطاع الحيض). بروفيرا يستخدم كجزء من العلاج مع الإستروجين, للتقليل من أعراض انقطاع الطمث (مثل الهبات الساخنة). بروفيرا يستخدم أيضا باستبدال العلاج بالإستروجين, للتقليل من خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم.
هذا الدواء لا يستخدم لاختبار الحمل.

2. جرعة دواء بروفيرا 2,5 ملغ مع الإستروجين الرخيص

بل البدء باستخدام هذا الدواء, اقرأ المعلومات الملصقة على علبة الدواء, وإذا كان لديك أي سؤال أو استفسار, قم بمراجعة الطبيب المختص أو الصيدلي.
يؤخذ الدواء عن طريق الفم, وفقا للإرشادات. اتبع تعليمات الطبيب بدقة, وتناول الجرعة الموصوفة, فالجرعة تعطى حسب الحالة الصحية للمريض واستجابة الجسم للعلاج.
للاستخدام المتزامن مع العلاج بهرمون الإستروجين, يؤخذ هذا الدواء مرة واحدة في اليوم, خلال أيام العلاج التي حددها الطبيب.
للعلاج فترة الحيض المنقطعة (انقطاع الحيض), والنزيف الرحم غير الطبيعي, يؤخذ هذا الدواء مرة واحدة في اليوم خلال 5 – 10 أيام خلال النصف الثاني من الدورة الشهرية المنتظرة, واتباعا لتعليمات الطبيب.
عادة, يحصل النزيف خلال 3 – 7 أيام بعد التوقف عن تناول الدواء.
يجب مراجعة الطبيب, إذا لم تتحسن الحالة الصحية أو إن تدهورت.

3. الآثار الجانبية لحبوب بروفيرا لتأخير الدورة الشهرية
يجب مراجعة الطبيب مباشرة للحصول على العناية الطبية الطارئة, إذا ظهرت أي من أعراض الحساسية التالية:الشرى, صعوبة في التنفس, تورم الوجه أو الشفاه أو اللسان أو الحلق.

الأعراض الجانبية التالية, تعد خطيرة وتحتاج للتدخل الطبي فورا:
الخدران أو الضعف المفاجئ (خاصة لجانب واحد من الجسد), الارتباك, اضطرابات الرؤية, صعوبة في التوازن, الصداع المفاجئ, ألم في الصدر, السعال المفاجئ, أزيز, سرعة التنفس, تسارع ضربات القلب, ألم أو تورم إحدى القدمين أو كلتيهما, ألم في اليدين أو الكتفين, ألم في الصدر أو الشعور بالثقل, الغثيان, التعرق, الشعور بالمرض العام, نزيف المهبل إذا بلغت المرأة سن اليأس, الشعور بالخوف, الإغماء, ورم الثدي, أعراض الاكتئاب (مشاكل النوم, الدوخة, وتغير المزاج, الصداع), الحمى, اليرقان (اصفرار الجلد أو العينين), تورم اليدين, الكاحلين, الساقين, الفدمين.

الأعراض الجانبية الأقل خطورة: بقع أو نزيف, تغير في الدورة الشهرية, حكة أو إفرازات مهبلية أو إفرازات الثدي, حكة خفيفة أو طفح جلدي, زيادة حب الشباب, نمو الشعر, تساقط شعر الرأس, اضطرابات النوم (اﻷرق), اضطرابات الشهية أو فقدان الوزن, ألم في المعدة, انتفاخ البطن, الغثيان, تغير لون الجلد.
هذا المقالة لا تحتوي على جميع الآثار الجانبية المحتملة , فقد تظهر أعراض أخرى. يجب على المريض مراجعة الطبيب المختص , للحصول على المعلومات عن جميع الأعراض الجانبية, وأخبره إن ظهرت أي آثار غير معتادة.
استخدام البروجيستين لدى النساء اللواتي لم يستأصل الرحم لديهم:
أظهرت الدراسات أن إضافة البروجستين لمد 10 أيام أو أكثر لدورة الإستروجين, أو الأخذ اليومي مع الإستروجين دون أي انقطاع, يؤدي إلى انخفاض في معدل فرط تنسج بطانة الرحم, مقارنتا مع العلاج بالإستروجين وحده.
فرط تنسج بطانة الرحم يمكن أن يكون مؤشرا لخطر الإصابة بسرطان بطانة الرجم.
مع كل ذلك, هناك مخاطر متعلقة باستخدام البروجستين مع الإستروجين, ويكون على الإستروجين.
تشمل هذه المخاطر: ازدياد خطر الإصابة بسرطان الثدي, ارتفاع ضغط الدم في بعض الحالات.
في الاختبارات السريرية, تم استبدال الدواء بالعلاج الوهمي, لم يتم ملاحظة أي تأثير على معدل ضغط الدم. يجب مراقبة ضغط باستمرار وانتظام, أثناء العلاج بالإستروجين.
المرضى الذين يعانون من فرط ثلاثي غليسيريد الدم, مع العلاج المسبق بالإستروجين, ممكن أن يكون مرتبطا بزيادة كمية الدهون الثلاثية في البلازما, مما يؤدي إلى التهاب البنكرياس ومضاعفات أخرى.
قصور الكبد وتاريخ مرضي من الركود الصفراوي بسبب استخدام الإستروجين, من الممكن أن تستقلب
عند المرضى الذين يعانون من اضطرابات في وظائف الكبد.
المرضى الذين يعانون من الركود الصفراوي بسبب استخدام الإستروجين, يجب عليهم توخي الحذر, وفي حال الانتكاس, عليهم التوقف عن استخدام الدواء, ومراجعة الطبيب في أقرب وقت ممكن.
البروجستين يسبب احتباس السوائل, فقد يسبب احتباس الماء في الجسد.
قد يعانين النساء من قصور الكبد, قصور القلب, في هذه الحالة, عليهم الخضوع لمراقبة الطبيب بانتظام, أثناء العلاج بالبروجستين مع الإستروجين.
علاج نقص كلس الدم بالبروجستين بحذر, لدى النساء اللواتي يعاني من قصور جارات الدرقية, فهذا قد يسبب نقص كالسيوم الدم, المسببة للإستروجين.
تفاقم بالبروجستين والإستروجين, قد يسبب تفاقم الإصابة بالربو, السكري, الصرع, الصداع النصفي, البورفيريا, الذئبة الحمامية الشاملة, الأورام الوعائية الكبدية, فيجب استخدام هذا المركب بحذر من فبل النساء اللواتي يعانين من هذه الظروف.

4. أقراص بروفيرا 5 ملغ (Provera 5mg) من الإنترنت – التداخلات الدوائية
التحاليل المخبرية أظهرت ازدياد زمن البروثومبين, زمن الثرومبوبلاستين الجزئي, تجمع الصفائح الدموية. كذلك زيادة العوامل الثاني, السابع, المستتضد, المستضد الثامن, نشاط تجلط الدم الثامن, التاسع, العاشر, الثاني عشر, السابع عشر, II-VII-X وbeta-thromboglobulin.
انخفاض النشاط المضاد لعامل Xa ومستويات مضاد الثرومبين الثالث, انخفاض نشاط مضاد الثرومبين الثالث, زيادة مستويات نشاط الفيبرينوجين ومستوى الفيبرينوجين.
زيادة الغلوبيولين المرتبط بالغدة الدرقية (TBG) مما يؤدي إلى زيادة إجمالية في هرمونات الغدة الدرقية, زيادة مقياس اليود المرتبط بالبروتين (PBI), مستوى T4 (بوساطة الأعمدة أو المقايسة المناعية الشعاعية), المقياسية المناعية T3, امتصاص الراتنج T3, مما يسبب ارتفاع (TBG).
Free T4 وfree T3​ لا تتغير.
قد تتطلب النساء اللواتي يعانين من استبدال الغدة الدرقية جرعات أعلى من هرمونات الغدة الدرقية.
ارتفاع البروتينات الارتباط الأخرى في مصل الدم, مثل الغلوبولين المرتبط بالستيرويد القشري (CBG), هرمون الجنس الغلوبولين الملزم (SHBG), مما يؤدي إلى زيادة تداول الستيرويدات القشرية والمنشطات الجنس، على التوالي.
ازدياد بروتينات البلازما (مولد الأنجيوتنسين, الركيوة رينين, ألفا-1-انتيتريبسين, سيرولوبلازمين).
ازدياد البروتين الدهني مرتفع الكثافة (HDL), والكوليسترول (HDL-2), وانخفاض تركيز البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) تركيز الكوليسترول, زيادة مستويات الدهون الثلاثية وتحمل الغلوكوز.